اسرائيل تلقي القبض على فلسطيني من غزة شارك في قتل جنديين اسرائيليين برام الله في نوفمبر 2000
القدس المحتلة / ذكرت صحيفة معاريف الاسرائيلية أن أجهزة الامن القت القبض على فلسطيني "اياد ابو جديان" احد المشاركين في عملية القتل في رام الله والتي في اثنائها اعدم في تشرين الاول من العام 2000 جنديي احتياط .
وقالت الصحيفة ان ابو الجديان القي القبض عليه قبل شهر في اثناء اجتيازه الحدود من غزة الى اسرائيل.
ووقعت عملية قتل الجنديين عندما وصل على سبيل الخطأ يوسي ابراهامي وفاديم نورجيتس، اللذان خدما كسائقي سيارة جيب في اللواء المركزي في الضفة ووصلا الى رام الله بطريق الخطا واعتقلتهما الشرطة الفلسطينية للتحقيق في محطة الشرطة في المدينة.
ولكن مع اخراجهما من السيارة حسب الصحيفة وصل الى المكان مئات الفلسطينيين وضربوهما بالقضبان الحديدية، العصي، الحجارة والسكاكين. ولاحقا احرقا سيارتهما والقيا بجثتيهما الممزقتين من نافذة محطة الشرطة.
وفي منتصف سنوات الالفين اعتقل بعض من المشاركين المركزيين، اما ابو جديان، نشيط فتح والذي كان مشاركا في عملية الفتك ضرب احد الجنديين، وفر مع أخيه من رام الله الى غزة خشية أن يعتقله الجيش والمخابرات الاسرائيلية.
و لدى التحقيق معه اعترف ابو الجديان بالمشاركة في عملية القتل " حيث يقول ابو الجديان في اعترافاته "عندما كنت في محطة الشرطة كان احد الجنديين لا يزال حيا. ..رأيته، تناولت كرسيا وضربته على رأسه"
القدس المحتلة / ذكرت صحيفة معاريف الاسرائيلية أن أجهزة الامن القت القبض على فلسطيني "اياد ابو جديان" احد المشاركين في عملية القتل في رام الله والتي في اثنائها اعدم في تشرين الاول من العام 2000 جنديي احتياط .
وقالت الصحيفة ان ابو الجديان القي القبض عليه قبل شهر في اثناء اجتيازه الحدود من غزة الى اسرائيل.
ووقعت عملية قتل الجنديين عندما وصل على سبيل الخطأ يوسي ابراهامي وفاديم نورجيتس، اللذان خدما كسائقي سيارة جيب في اللواء المركزي في الضفة ووصلا الى رام الله بطريق الخطا واعتقلتهما الشرطة الفلسطينية للتحقيق في محطة الشرطة في المدينة.
ولكن مع اخراجهما من السيارة حسب الصحيفة وصل الى المكان مئات الفلسطينيين وضربوهما بالقضبان الحديدية، العصي، الحجارة والسكاكين. ولاحقا احرقا سيارتهما والقيا بجثتيهما الممزقتين من نافذة محطة الشرطة.
وفي منتصف سنوات الالفين اعتقل بعض من المشاركين المركزيين، اما ابو جديان، نشيط فتح والذي كان مشاركا في عملية الفتك ضرب احد الجنديين، وفر مع أخيه من رام الله الى غزة خشية أن يعتقله الجيش والمخابرات الاسرائيلية.
و لدى التحقيق معه اعترف ابو الجديان بالمشاركة في عملية القتل " حيث يقول ابو الجديان في اعترافاته "عندما كنت في محطة الشرطة كان احد الجنديين لا يزال حيا. ..رأيته، تناولت كرسيا وضربته على رأسه"