2010 الحالي هو أخطر الأعوام على القدس والقضية الفلسطينية "من حيث تسارع وتائر تصنيع الكيان الصهيوني للوقائع الجديدة ، سواء باستهداف الجغرافيا ، والاستيطان والاستيلاء على الأراضي وهدم المنازل ، واستكمال الجدار ، أو باستهداف القدس وأحيائها ، داخل المدينة وحولها ، أو القدس والمقدسات ، وآخرها كنيس الخراب ، ومشروع قطار الأنفاق ، أو استهداف الديموغرافيا ، الذي يقع في سياقه قرار طرد السكان الأصليين".
وأكد البيان على جملة أشياء ، من ضمنها أن قرار الإبعاد هو "تطهير عرقي بامتياز ، وتمهيد للانقضاض على الوجود العربي في فلسطين برمتها".
وأكد البيان على جملة أشياء ، من ضمنها أن قرار الإبعاد هو "تطهير عرقي بامتياز ، وتمهيد للانقضاض على الوجود العربي في فلسطين برمتها".